رئيس التحرير

سالم أحمد الناشي
اعداد: الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان 30 يوليو، 2024 0 تعليق

الغيبة

- ما جزاء الغيبة والوقوع بأعراض الناس؟

  • قال الله-جَلَّ وَعَلاَ-:{وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً} وسُئِل الَّنَبيَّ- صلى الله عليه وسلم -عن الغيبة فقال: «هِيَّ ذِكْرُكَ أخَاكَ بِمَا يَكْرَه» هذه هي الغيبة {وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً}، وإذا اغتاب الناس فإنهم يأخذون من حسناتهِ بقدر ما اغتابهم، فإذا فَنِيتَ حسناتهُ ولم يُقض ما عليهِ فإنه يُأخذ من سيئات الآخرين فتُطرح عليه ويُطْرح في النار الخطر في هذا شديد!

لاتوجد تعليقات

أضف تعليقك