كان الأجدر أن تُنكر عليهم ولا تضحك
سمعت غيبة بعض الزملاء لأشخاص يعرفونهم و لا اعرفهم. لم اشاركهم الحديث و لكني ضحكت معهم عليها ثم انكرت محتواها بقلبي بعدها. هل اكون شاركت في الغيبة و علي اثم كالمغتاب؟ و ما هي كفارة هذا الذنب؟
كان الأجدر أن تُنكر عليهم ولا تضحك، وإذا أنكرت بقلبك فهذا حسن والأفضل الإنكار باللسان، ولا شئ عليك .
لاتوجد تعليقات