رئيس التحرير

سالم أحمد الناشي
اعداد: الفرقان 8 أبريل، 2019 0 تعليق

علاج الهم وضيق الصدر

– ما سبب هذا الضيق وهذا الهم؟ على الإنسان أن يلجأ إلى ربِّه ويدعو بالدعاء المأثور {رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي} (طـه: 25-26)، ويُكثر من الاستغفار فـ«من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجًا» (أبو داود: 1518)، ويُكثر من ذكر الله -جل وعلا- {أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ […]

- ما سبب هذا الضيق وهذا الهم؟ على الإنسان أن يلجأ إلى ربِّه ويدعو بالدعاء المأثور {رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي} (طـه: 25-26)، ويُكثر من الاستغفار فـ«من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجًا» (أبو داود: 1518)، ويُكثر من ذكر الله -جل وعلا- {أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} (الرعد: 28)، وأعظمُ الذكر تلاوةُ القرآن على الوجه المأمور به من التدبرِ والترتيلِ، وبهذا ينشرح صدره، ويزول همه، وإن كان لهذا الهمِّ وضيقِ الصدرِ سببٌ فليسعَ في زوال هذا السبب، إما دَينٌ وإما أمورٌ أخرى من أمور الحياة؛ فعليه أن يسعى في زوال

لاتوجد تعليقات

أضف تعليقك