رئيس التحرير

سالم أحمد الناشي
اعداد: الفرقان 9 يونيو، 2010 0 تعليق

تحروا الأدعية الثابتة

الدعاء الذي يقول: اللهم إني أسألك باسمك الأعظم، ورضاك الأكبر، وباسمك الظاهر الطيب المبارك، وأسألك بأحب الأسماء إليك، هل لي أن أدعو به في أمور الدنيا والآخرة، أم في أمور الآخرة فقط؟

 المسلم يرجو من الله خيري الدنيا والآخرة، وبالآيات القرآنية: {فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ وِمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ أُولَـئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّمَّا كَسَبُوا والله سريع الحِسَابِ}؛ فيا أخي ابحث عن الدعاء الثابت: أسألك اللهم باسمك الأعظم الطيب الطاهر أحب الأسماء إليك، هذا طيب، ابحث عن كل دعاء ثابت في الصحيح والسنن؛ فإن ذلك أفضل، الدعاء بما ورد أفضل من الدعاء بغيره.

لاتوجد تعليقات

أضف تعليقك