معرفة قبول الأعمال من عدم قبولها
- متى يعرف الإنسان بعد تقرُّبه لله بالطاعة والعبادة أنه من المقبولين والمحبوبين عنده؟
- على الإنسان أن يعبد الله -جل وعلا- مخلصًا في ذلك، مقتفيًا سنة نبيِّه - صلى الله عليه وسلم -، فإذا تحقَّق الشرطان، فالنتيجة -بإذن الله- مضمونة، لكن الإشكال إذا اختلَّ أحد هذين الشرطين، فتَخلَّف الإخلاص، أو تَخلَّف الاتباع للنبي - صلى الله عليه وسلم -، أما إذا أخلص الإنسان في عمله، واتَّبع نبيَّه - صلى الله عليه وسلم - فإنه لن يخيب -بإذن الله جل وعلا.
لاتوجد تعليقات