رئيس التحرير

سالم أحمد الناشي
اعداد: وائل رمضان 19 يناير، 2021 0 تعليق

من أوائل الأفرع التي أسستها إحياء التراث الإسلامي – تراث العارضية ومسيرة 40 عامًا في العمل الخيري والدعوي

 

يعد فرع العارضية من أوائل الأفرع التي أسستها جمعية إحياء التراث الإسلامي؛ فقد تم تأسيس الفرع عام 1982م، أي قبل نحو أربعين عامًا، إنها مسيرة مباركة لهذا الفرع، مليئة بالإنجازات الخيرية والدعوية، ونتعرف عليها من خلال هذا اللقاء مع رئيس الهيئة الإدارية الأخ الفاضل خالد المجحم.

- بداية نريد تصورا عاما عن أهم الأنشطة الخيرية والدعوية التي تميز بها الفرع خلال عام 2020م.

- خيمت جائحة كورونا على أحداث عام 2020، وما ترتب عليها من آثار سلبية على المجتمعات؛ لذا قام أعضاء جمعية إحياء التراث الإسلامي -فرع العارضية- بعقد الاجتماعات بصفه دورية عن طريق التواصل الإلكتروني، كما تم تكوين فريق خاص لإدارة الأزمة، وقُسِّم العمل إلى قسمين:

المساعدات الداخلية

القسم الأول: المساعدات الداخلية ورفع معاناة الناس ممن يعيشون داخل الكويت كالتالي:

توزيع السلال الغذائية بصفه دورية على الأسر المحتاجة والعمالة المتضررة، وحراس مساجد منطقة العارضية. توزيع السلال الصحية والكمامات على الأسر المحتاجة ومستلزمات الاطفال.

توزيع المساعدات النقدية بالتعاون مع مشروع سباق الخير، وتم مساعدة الحالات على أقسام عدة ومنها: (تسديد الإيجارات والحالات المرضية والأرامل والمطلقات وضعف الدخل)، وتوزيع الأجهزة الكهربائية على الأسر المتضررة والمحتاجة.

المساعدات الخارجية

القسم الثاني: وهو المساعدات الخارجية، وذلك بعد انتظام العمل وفتح المقرات وهو عن طريق استقبال التبرعات النقدية للمتبرعين، وتمثل ذلك الدور في التركيز على المشاريع الحيوية والمهمة، مثل: حفر الآبار السطحية والارتوازية، ووبناء المساجد والمدارس ومنائح العنز في أفريقيا، والإغاثات للدول المتضررة من الفيضانات كالسودان والدول المحاصرة كاليمن، وتوزيع الإغاثات عليهم، والشعب السوري في المخيمات والداخل السوري).

المشاريع الدعوية

     ومن المشاريع الدعوية التي نفذتها اللجنة: إقامة الدروس والمحاضرات، واستضافة العلماء للدورات العلمية، وتنظيم الندوات والملتقيات، والدعوة الالكترونية، وكفالة الدعاة والأئمة وطلبة العلم، وكفالة المحفظين وحلقات تحفيظ القران الكريم، وتفعيل حلقات الأون لاين، ومتابعة سير الحلقات، وصرف مكافآت المحفظين والمشرفين خلال عام 2020 م.

- ما الذي يميز فرع العارضية عموما عن باقي أفرع إحياء التراث؟

- لا شك أن كل أفرع الجمعية متميزة بفضل الله، وأما ما يميز فرع العارضية فأمور أهمها ما يلي:

- الدعوة الإلكترونية ووفرة المشايخ وطلبة العلم.

- متابعة المشاريع التي ينفذها الفرع مع الهيئات المنفذة للمشاريع خارج الكويت مباشرة.

- التركيز على الدول الفقيرة المحتاجة إلى إقامة مشاريع حيوية فيها، مثل الآبار الارتوازية والمساجد والمراكز الإسلامية.

- الاهتمام بالقرآن الكريم تعليما وتحفيظا ومتابعة الحلقات يوميا عن طريق المشرفين والمحفظين، سواء بالاتصال أم عن طريق الأون لاين، وتقديم المكافآت للطلبة لحثهم وتشجيعهم على المداومة والاستمرار في الحلقات.

- ما أهم اللجان المؤثرة في الفرع التي ترون أنها تحقق رسالة الجمعية ورؤيتها الاستراتيجية؟

- لجنة الزكاة والمشاريع، ولجنة الدعوة والإرشاد، وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، ومراكز الناشئة.

- ما الرؤية الاستراتيجية للفرع وأهم أهدافه؟

- رؤية فرع العارضية مستوحاة من رؤية جمعية احياء التراث الإسلامي وهي: الريادة والتميز في العمل الخيري، وأنا أضيف هنا والعلمي وفق الشريعة الإسلامية، ووفقًا للمعايير العلمية للجودة العالمية، ومن أهم الأهداف التميز في العمل الخيري، والمساهمة المجتمعية الإيجابية التي تحقق التكافل الاجتماعي، والتوجيه الديني دعوة وتعليما وفق الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة من الصحابة والتابعين، والعمل على تنمية الأسرة، وغرس العقيدة الإسلامية الصحيحة في نفوس الشباب، وإرساء قواعد التعليم والتربية، ونبذ العنف والإرهاب، وتوضيح المنهج الإسلامي الصحيح.

- ما أهم التحديات التي تواجهكم في تحقيق تلك الأهداف؟

- من الملاحظ أن لكل عمل عام توجد عوامل وعوائق تحول دون تحقيق بعض أهدافه، أو تؤدى إلى تأخر النتيجة المرجوة منه، وسنعرض لكم بعضا من العوائق، وعلى سبيل المثال:

قلة الخبرة وضعف الموارد البشرية

- قلة الخبرة والموارد البشرية للهيئات الخارجية المنفذة للمشاريع، وتأخير التقارير في بعض اللجان القارية؛ نظرا لعدم الاحترافية في استخدام التقنيات الحديثة في تصوير مراحل المشروع والأماكن المحيطة به، ولقلة الموارد البشرية، ولفقر المنطقة من وجود تلك التقنيات، وهذا الأمر يطلبه المتبرع وهو من أولى طلباته؛ بحيث يريد أن يصور المشروع بدقة ووجود فيديوهات احترافية تظهر جمال المشروع.

- ضعف الدعاية للحملات الإعلانية نتيجة لارتفاع تكاليفها.

- وفي مجال حلقات القرآن الكريم تم تقليص عدد الحلقات والمشرفين.

- ما أهم المشاريع الدعوية والعلمية للفرع؟

- من أهم المشاريع التي يقوم عليها الفرع: طباعة الكتب العلمية، وحلقات تحفيظ القران الكريم، وإقامة الدروس والمحاضرات، وإقامة الندوات والدورات العلمية، وطباعة الكتب العلمية المفيدة، ومشروع الدعوة الإلكتروني، وعمل حملات توعوية، وتسجيل الخطب المنبرية وتصويرها، وعمل مسابقات علمية، وحلقات تحفيظ القرآن الكريم، ومراكز الناشئة، تعليم القراءة والكتابة، وتنظيم الملتقيات والندوات العلمية.

- من وجهة نظركم ما أهم عوامل نجاح مؤسسات العمل الخيري؟

- الإخلاص في العمل والصدق في تأديته واحتساب الأجر.

- تجديد النية لله رب العالمين في الأفعال والأقوال، وليعلم الجميع من العاملين في المؤسسات الخيرية أن العمل الخيري نعمة من الله رب العالمين؛ حيث اصطفاك الله لهذا العمل؛ فهو توفيق ومنة من الله لك.

- حسن التعامل مع الإخوة المتبرعين والمراجعين، وذلك بالترحيب وإبداء الأخلاق الحسنة، وتقديم المساعدة لهم قدر الإمكان.

- وضع الأهداف: أي أنه يجب أن تكون أهداف المؤسسة الخيرية مبنية على الوضوح والفهم عن طريق بيانها للعاملين في العمل الخيرى، وعقد الاجتماعات، وبيان الأساليب التي تستهدف تحقيق النتيجة المرجوة من هذه الأهداف.

- العمل الجماعي، والتعاون بين إدارات العمل الخيرى في المؤسسة الواحدة؛ بحيث يعلم الموظف أو المتطوع أنه لا يقوم بالعمل من أجل أنه من مهامه، بل عليه أن يبدي الآراء والمقترحات في غير القسم التابع إليه؛ من أجل النهوض بالعمل الخيري.

- الحملات الإعلانية المتميزة.

- ماذا يحتاج العاملون في مؤسسات العمل الخيري لنرتقي بهم مهنيا وأخلاقيا؟

- الثقة والاحترام والتقدير، وبيان مدى الدور العظيم الذي يقومون به في خدمة الإسلام والمسلمين، وبيان عظم الأجر من الله رب العالمين.

- عقد الدورات التدريبية؛ فإن هذا يؤدي إلى رفع كفاءة المتطوع والموظف في العمل الخيري.

- رفع الروح المعنوية للمتطوعين والموظفين من خلال التحفيز الذاتي والمعنوي.

- توفير الموارد والإمكانات التي تساهم في الارتقاء بالعمل الخيري.

- مواكبة العصر باستخدام كل ما هو حديث، وإنشاء برامج لأقسام الجمعية وأفرعها للاستفادة منها.

- تبادل الزيارات بين الفروع؛ لاكتساب الخبرات، سواء الحلقات أم السكرتارية؛ للاطلاع على سير عمل باقي الفروع لتلافي السلبيات.

- كيف ترى اهتمام إحياء التراث بقطاع الشباب وبالتحديد فرع العارضية؟

- اهتمام جيد بفضل الله؛ فقد ختم العديد من الطلاب القرآن الكريم كاملا؛ ففي هذا العام ختم 7 طلاب، وحصل 14 طالبا على سند، فضلا عن الطلاب الجدد المؤهلين للختم، ومن ثم دخولهم على حلقات الأسانيد والقراءات، أضف إلى ذلك أن هناك دروسا مخصصة لهم، ودورات للنشء، كما يوجد لدينا فصول لتعليم القراءة والكتابة.

- الإشراف والحرص على إقامة حلقات تحفيظ القرآن والحرص على استمراريتها طوال العام.

- صرف المكافآت التشجيعية للطلبة على مدار السنة.

- التواصل المستمر من المشرفين والمحفظين مع الطلاب على سير العمل.

- ولا نغفل الجانب الترفيهي والأنشطة الأخرى التي تشغل حيزا كبيرا بجانب التأهيل العلمي والتربوي، فهناك رحلات ترفيهية، ومخيمات ربيعية، بجانب بعض الألعاب، والكثير من الأنشطة الترفيهية.

- كيف تردون على من يتهم إحياء التراث بتراجع اهتمامها في العمل الدعوي والعلمي؟

- لله الحمد، نحن في فرع العارضية فقط نفذنا هذا العام 40 محاضرة، 12 درسا، وحملات توعوية مثل: (رمضان مع القرآن، واحفظ الله يحفظك، واطمئن)، وقمنا بتسجيل 72 خطبة، وتصوير 16 خطبة في أربعة مساجد، ونشرنا أكثر من 400 فلاش دعوي، وأقمنا 4 دورات علمية في عقيدة أهل السنة والجماعة وأحكام الصيام والزكاة والتفسير، فكيف يقال: إن هناك تراجعا في العمل الدعوي؟!

- يرى بعض الناس أن جهود المؤسسات الخيرية أغلبها يتجه إلى الخارج مع تجاهل كثير من أصحاب الحاجات في الداخل فهل هذا الكلام صحيح؟

- لا شك أن العمل داخل الجمعية منقسم إلى شقين: داخل الكويت وخارجها، وهذا لا يعني أن جهود المؤسسات الخيرية أغلبها يتجه للخارج بالعكس، ففي هذا العام وما صاحبه من فيروس كورونا، يعلم المتأمل الدور الكبير الذى تقوم به المؤسسات الخيرية في إيصال الخير داخل الكويت وخارجها، ومن مظاهر جهود جمعية إحياء التراث الإسلامي -فرع العارضية داخل الكويت- إقامه العديد من المشاريع الداخلية وعلى سبيل المثال وليس الحصر نظرا لتجدد المشاريع الداخلية باستمرار:

- إقامة حلقات تحفيظ كتاب الله في مساجد الكويت؛ بحيث يكون الاشتراك مجانيا، وتقوم الجمعية بتحمل نفقات الحلقة من أجر المعلم وتوفير جوائز للطلاب المجتهدين وعمل رحلات لهم.

- مساعده الأسر المحتاجة وحراس المساجد داخل الكويت شهريا عن طريق تموين لهم من المواد الغذائية.

- مساعده الأسر الفقيرة داخل الكويت نقدياً من توزيع زكاة المتبرعين عليهم والصدقات.

- توزيع الأجهزة الكهربائية على الأسر المحتاجة.

- عقد المحاضرات العلمية والدروس الدينية للجاليات التي تعيش على أرض الكويت.

- عمل مشروع إفطار الصائم داخل الكويت، وعمل المخيمات التي يتم تنفيذ المشروع فيها، وتقديم وجبات الإفطار للصائمين.

- توزيع لحوم المتبرعين في عيد الأضحى على الأسر المحتاجة.

- توزيع الماء والوجبات في الصيف على العمالة التي تعمل في الجو الحار.

- توزيع الملابس وكسوة الشتاء داخل الكويت للأرامل والأسر المحتاجة.

- ما نصيب العمل النسائي في فرع العارضية، وما أبرز جهودهن الدعوية والخيرية؟

- النساء شقائق الرجال، وهناك العديد من الجهود النسوية التي تقام في العارضية، منها الدروس العلمية، وتعليم الفتيات القراءة والكتابة، وكذلك تحفيظ القرآن الكريم، وأحكام ديننا الحنيف.

- ما مستوى تعاون إحياء التراث مع غيرها من المؤسسات الخيرية الأخرى سواء الحكومية أم الأهلية؟

- بالنسبة للمؤسسات الخيرية نحن نعمل في خندق واحد، وهذا أدعى لنا كي نتعاون سويًا ونرتقي بالعمل الخيري، فنقوم بالتنسيق والتعاون لحل المشكلات التي تعرقل العمل الخيري، سواء داخل دولة الكويت أم خارجها.

وبالنسبة للمؤسسات الحكومية والأهلية فنحن نقوم بدورنا، سواء بالمساعدة المادية مثل: المدارس التي تحتاج لبعض الصيانة وفرش مصلياتها، وتقديم المتطلبات التي يحتاجونها كافة، وكذلك المعنوية مثل: إلقاء الدروس وبعض المحاضرات للطلاب كي ننهض سويًا معهم بالوطن.

- أخيرًا لو أردنا أن نعدد أهم الإنجازات التي حققها فرع العارضية عموما وتعد إنجازات استراتيجية فماذا نقول؟

- تم افتتاح الفرع -بحمد الله تعالى- سنة 1982م، وهذه هي ثمرات الجهود فيما يقارب 40 عاما:

 

 

إنجازات لجنة الدعوة والإرشاد

- تخطى عدد المتابعين لمواقع التواصل الاجتماعي الخاصة باللجنة أكثر من الـ 16 ألف متابع وتم نشر أكثر من 36550 تغريدة وأكثر من 7700 بوست وفيديو على الانستقرام.

- عمل قناة دعوية في اليوتيوب Youtube.com/zkaaatتخطى حاجز المشاهدات فيها أكثر من 303،690.400 مشاهدة بإجمالي عدد 9812 مشتركا وأكثر 4804 مقاطع على القناة من إنتاج اللجنة.

- إنشاء خدمة الرسائل (الواتس اب) على رقم « 99976006 « تخطى عدد المشتركين أكثر من 7500 مشترك.

- تجهيز استديو للتصوير والفلاشات الدعوية على مستوى متطور ومجهز بأحدث الأجهزة والمعدات.

- استحداث قسم إعلامي للعمل على تسجيل الملتقيات والمحاضرات والمجالس العلمية والفقهية ونشرها عبر اليوتيوب ووسائل التواصل الاجتماعي.

- أكثر من 98000 نسخة من الإصدارات الخاصة باللجنة العلمية في أمور الشريعة كافة.

- عمل الحقيبة الرمضانية السنوية بإجمالي عدد (5 ألاف حقيبة لكل عام)، وتتضمن الحقيبة الواحدة كتبا متنوعة ومطويات وسي دي.

- عمل أكثر من 15 مجلة رمضانية خلال شهر رمضان، بالتعاون مع جمعية العارضية التعاونية ومحافظة الفروانية.

- دعم أنشطة بعض مساجد المنطقة.

- تسجيل خطب الجمعة ومجالس فقهية لعدد 6 مساجد في منطقة العارضية، ونشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

 

إنجازات الحلقة الدائمة لتحفيظ القرآن الكريم

- تخريج ما يقارب من 98 طالبا حافظا لكتاب الله -تعالى.

- تخريج ما يقارب من 44 طالبا وطالبة حافظين لكتاب الله وحصولهم على سند متصل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم .

- عمل برنامج موحد للطلاب لتسهيل عملية الحفظ.

- يوجد في الحلقة مجموعة من المحفظين والمعلمين أصحاب الخبرات العالية وأصحاب الأسانيد المتصلة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم .

- عمل دورة لعلوم التجويد للطلبة المتميزين وعمل كنترول امتحانات لهم.

- مشاركة طلاب الحلقة في المسابقات الكبرى مثل مسابقة الكويت الكبرى ومسابقة الحساوي ومسابقة الخرافي وحصول الطلاب على مراكز متقدمة.

- عمل ما يقارب من 50 رحلة ترفيهية للطلاب لتشجيعهم على الاستمرار في حفظ كتاب الله.

- عمل مشروع (واحة القرآن الكريم) لخدمة الحلقات من النواحي المادية.

- افتتاح حلقات خاصة للكبار في مسجد صباح السالم بمنطقة العارضية.

- افتتاح حلقات خاصة بالأمهات وربات البيوت لتحفيظهن القرآن الكريم.

- افتتاح حلقات لصغار السن في مسجد بتلة الخرينج تحت مسمى البراعم (بنات).

- تنظيم المسابقة التابعة للمركز الرئيسي للحلقات التابعة لجمعية إحياء التراث الإسلامي داخل محافظة الفروانية من ناحية التنظيم والإشراف وحصول الطلاب على مراكز متقدمة.

- عقد محاضرات تربوية للطلاب.

- إقامة المعتكف الرمضاني في مسجد صباح السالم.

- عمل رحلة عمرة لبعض الطلاب المتميزين في الحلقات.

- وصل عدد الحلقات ما يقارب 52 حلقة بواقع أكثر من 651 طالبا.

- عقد دورات فقهية للطلاب.

- تعليم القراءة والكتابة وتأسيس اللغة العربية.

 

 

إنجازات لجنة الجاليات

- إسلام أكثر من 452 شخصا من جنسيات مختلفة.

- توزيع أكثر من 7000 كتيب و3750 شريطا بأكثر من 10 لغات مختلفة.

- توزيع مكتبات حائطية في أغلب مساجد المنطقة.

- عمل محاضرات بلغات شتى في مستشفى الفروانية وجمعية العارضية التعاونية.

- البدء في مشروع فرصة الفوز، والهدف من المشروع هو خدمة أهالي المنطقة، وهو عبارة عن الاستعداد لتوصيل كتيبات أو أشرطة للخدم في البيوت لمن يرغب في ذلك مجانا.

- عمل نشرات مختلفة بلغات متعددة تُوزع في المساجد لتستفيد منها الجاليات.

- توزيع 30 نسخة من القرآن الكريم مترجمة المعاني إلى الإنجليزية والأوردية.

- توزيع لوحة عقيدة المسلم باللغة الأوردية في مساجد المنطقة.

- عمل مسابقة لحفظ القرآن الكريم للجاليات، شارك فيها عدد من الجاليات ووزعت جوائز قيمة على المشاركين.

- إلقاء خطبة جمعة خاصة ببعض اللغات التي تكثر في المنطقة الواحدة وذلك في أحد مساجد المنطقة.

 

انجازات لجنة الزكاة

1. عدد الحالات التي تم مساعدتها أكثر من 68.200 حالة.

2. عدد المراكز الإسلامية والصحية 39 مركزا.

3. بناء المساجد: 992 مسجدا.

4. كفالة الأيتام: 3507 أيتام.

5. كفالة دعاة وأئمة: 242 داعية وإمام مسجد.

6. تموين الأسر المحتاجة: 6836 فردا، استفاد من المساعدات 1066 أسرة.

7. الحج بالإنابة: 750 حاجا.

8. زكاة الفطر: تم توزيع 600 طن تقريبا.

9. الأجهزة الكهربائية: 565 جهازا تم توزيعها على الأسر المحتاجة.

10. حفر الآبار: 3139 بئرا.

11. شراء المزارع الوقفية: 442 مزرعة.

12. إفطار الصائم داخل الكويت: 568015 صائما.

13. إفطار الصائم خارج الكويت: 631708 صائما.

14. بناء أكواخ للأسر الفقيرة من 7 أفراد: 172 كوخا.

15. ذبح الأضاحي: 4200 أسرة تقريبا.

 

لاتوجد تعليقات

أضف تعليقك