
تغريدات مختارة -1138
فهد سالم الكندري
@fahdalkandri
في نهاية اليوم، ونهاية أعمالك، اجعل نصيبا لك من الليل، فإن الله -تعالى- ينزل في الثلث الأخير من الليل؛ فإذا كانت لك حاجة ومطلب، قم واطلبها بين يدي الله الذي بيده كل شيء.
عبدالعزيز الملا
@A_almulla91
{الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ}
في الآية ٤ حقوق للنبي - صلى الله عليه وسلم -: (الإيمان به وتوقيره ونصرته واتباع شرعه)، هذه الحقوق لها لوازمها وقد تكون بعض اللوازم أوجب من غيرها لحضور وقتها، في حال الاعتداء تجب النصرة «انصر أخاك» فكيف بنبيك؟
أ.د.سعد الخثلان
@saad_alkhathlan
الدنيا مزرعة للآخرة، وعندما يرى الإنسان الإحصاء الدقيق لأعماله وعرضها عليه يوم القيامة، يتعجب أشد العجب من هذا الإحصاء الذي بلغ الغاية في الدقة {وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا}.
د. خالد شجاع العتيبي
@binshojaa
لا يختلف العلماء ولا العقلاء ولا الحكماء، أن الإصلاح ومحاربة الفساد من أعظم أسباب تحقيق الأمن في البلاد، وحصول الرخاء ورغد العيش، ولكن الإصلاح يكون بالطرائق المشروعة لا الممنوعة، وتقدير ذلك يرجع إلى أهل العلم والعقل والحكمة.
د عبداللطيف السنان
@DrAlsenan
قال ابن القيم: الجزاءُ مماثلٌ للعملِ من جنسه: فمن ستر مسلمًا ستره اللّه، ومن يسّر على معسرٍ يسّر اللّه عليه في الدّنيا والآخرة، ومن نفّس عن مؤمنٍ كربةً من كرب الدّنيا نفّس اللّه عنه كربةً من كرب يوم القيامة، ومن أنفق أُنْفِقَ عليه، والرّاحمون يرحمهم الرّحمن.
داود العسعوسي
@alasoosy
يتواصى أعداء النبي- صلى الله عليه وسلم - بالطعن فيه وانتقاصه، والله يقول:{إنا كفيناك المستهزئين}؛ فإما أن يشرح الله صدورهم أو يقصم ظهورهم ليكونوا عبرة لغيرهم! ماذا يزيدك مدحنا وثناؤنا/والله في القرآن قد زكاكا ماذا يفيد الذب عنك وربنا/سبحانه بعيونه يرعاكا الله أرسلك إلينا رحمة/ماضل من تبعت خطاه خطاكا
وليد الخلف السعيد
@waleedabdulla
محبة الله لعبده تعلن في السماء، وتظهر آثارها بالقبول في الأرض، قال - صلى الله عليه وسلم -: «إن الله -تعالى- إذا أحب عبدا دعا جبريل، فقال: إني أحب فلانا فأحبّه؛ فيحبه جبريل، ثم ينادي في السماء، فيقول: إن الله يحب فلانا فأحبوه؛ فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض» متفق عليه.
راشد بن سعد العليمي
@RashidALolaimi
حينما يتنازع الأولاد على قيادة البيت، والاستحواذ على المال، في وجود والدهم، ستأتيهم الخيبة والخذلان عند أول لحظة يغادرهم فيها (الأب: عمود أمان وظل وارف)
د.عبدالعزيز السدحان
@Dr_Alsadhan
«ومن الأسباب التي تزيل الهم والغم والقلق: الإحسان إلى الخلق بالقول والفعل، وأنواع المعروف، وكلها خير وإحسان، وبها يدفع الله عن البر والفاجر الهموم والغموم بحسبها، ولكن للمؤمن منها أكمل الحظ والنصيب، ويتميز بأن إحسانه صادر عن إخلاص واحتساب لثوابه» (ابن سعدي).
أ. باسمة عبدالرحمن الكوس
@basmaalkoas
لا تشكُ من سوء خلق أبنائك إن لم تتفرغ لتربيتهم وحسن رعايتهم
هي الأخلاق تنبـتُ كالنبـاتِ
إذا سُقِيَت بمـاء المَكْرُمـاتِ
تقـوم إذا تعهّدهـا المُرَبّـي
على ساق الفضيلة مثمـراتِ
موقع الشيخ عبدالحق التركماني
@alturkmanisite
أُمر النبي بالاستغفار من ذنبه، ثم أُمر بالاستغفار للمؤمنين والمؤمنات، وكان في حياته - صلى الله عليه وسلم - يستغفر للمؤمنين والمؤمنات، وهي سنة للمؤمنين جميعًا، أن يستغفر بعضهم لبعض؛ لأن الإيمان قد جعل لهم حقَّا على كل مسلم ومسلمة، ومن جملة حقوقهم: أن يدعو لهم ويستغفر لذنوبهم.
د. مطلق الجاسر
@Dr_Mutlaq
من طمس البصيرة في هذا الزمن، أن بعض الناس لا إشكال عنده في القيود البشرية الوضعية من المنع والتحريم والتجريم في كل مجالات الحياة، بينما يضيق صدره من أحكام ربّه ومولاه التي فيها مصلحته، والغريب أنه يصمها بالتقييد والتكبيل بينما ينقاد للبشر! والأغرب من هذا أنه يعد نفسه حُرا غير مقيد!
د. أحمد عبدالرحمن الكوس
@Ahmad_Alkous
عدم محاسبة الطالب الغشاش كارثة؛ فهذه من خيانة الأمانة! ونشر للفساد والتزوير! وغدا كيف سيكون محاسبا أو مهندسا، أو مسؤولا اعتاد على الغش؟ حتما سيغش بلاده ودينه وأمته؛ إذ كيف سيصلح بلاده؟
وليد صالح الصالح
@waleed_al_saleh
لسانك يترك أثراً في القلب؛ فهنيئاً لمن يحرص ألا يظلم أحداً، ولا يغتاب أحداً، ولا يجرح أحداً، ولا يرى نفسه فوق أحد، فكلنا راحلون، ويبقى الأثر الطيب والذكر الحسن..
لاتوجد تعليقات