لا يجوز من بنك ربوي، واذهب إلى بنك إسلامي ويشتريها لك وتقاسطه ( بيع المرابحة).
هذه خصومة ومحلها القضاء وليس الفتوى ، وهذه كلها معاملات مشبوهة وأقرب للحرام وعدم التعامل معهم أفضل .
المفروض أنك لا تسكن حتى تراه مهما برر من أسباب، والحل كما وصفت وقمت بإصلاحات احتفظ بالفواتير ولتكن بالسعر المعقول...
حسب الإتفاق تدفع لأن المسلمون عند عهودهم ولا يجوز الغدر أو الخيانة.
يجوز أن تجعل شخص يشتريه وتشتريه من الشخص ( بيع المرابحه) ثم بعد ذلك تقاسطه حتى تنتهي من سداده.
بل الإقتراح فتح بنوك إسلامية، وتحويل المعاملات إلى شرعيه، فهذا الإقتراح سئ ولا يحل المشكلة بل يجعلها تتفاقم . يجوز...
هذه المعاملة تُسمى التقسيط بإنتهائه للتمليك، والأفضل شرائها من بنك أو مؤسسة إسلامية، والمهم أن تكون بسعر مقبول لدى المستهلك،...