الأذان للمنفرد
– المنفرد لا يتأكد في حقه الأذان وإن كان مسنونًا، وليس مثل الجماعة، وقد جاء في الاثنين: «أذنا، وأقيما وليؤمكما أكبركما» (البخاري: 2848)، فهو مطلوب في هذه الحال مع التأكيد، أما المنفرد فلا شك أنه جاء أنه لا يسمعه شيء من حجرٍ ولا مَدَرٍ إلا شهد له يوم القيامة (يُنظر: البخاري: 609)، فيبقى في […]
- المنفرد لا يتأكد في حقه الأذان وإن كان مسنونًا، وليس مثل الجماعة، وقد جاء في الاثنين: «أذنا، وأقيما وليؤمكما أكبركما» (البخاري: 2848)، فهو مطلوب في هذه الحال مع التأكيد، أما المنفرد فلا شك أنه جاء أنه لا يسمعه شيء من حجرٍ ولا مَدَرٍ إلا شهد له يوم القيامة (يُنظر: البخاري: 609)، فيبقى في حقه سنة، وأما مع من كان أكثر فهو في حقهم فرض كفاية.
لاتوجد تعليقات